يبدو أن واقعة سعد لمجرد التي انتشرت بسرعة البرق، قد تؤدي به إلى 15 سنة سجنا نافذا إذا تبثث عليه تهمة الاغتصاب كما أن تنازل المشتكية لا يعفيه من المتابعة القضائية بالمرة.فالقانون الفرنسي صارم جدا في مثل هذا النوع من الجرائم ولا يتساهل معها. هذا ومن المنتظر أن يتم تمتيع لمجرد بالسراح المؤقت يوم غد بعد انتهاء الحراسة النظرية، إلا أنه في الغالب سيتم سحب جواز سفره حتى يظل داخل فرنسا خوفا من فراره إلى الخارج.