قالت مها الترك حماة دنيا باطمة «أريد أن أوضح للجميع أنني عدت إلى الفيلا بعد عودتي من السفر بشرط أن أبقى مع الأولاد وبوجود جدهم معي لحين عودة والدهم من المغرب، ولا اريد أن اكتب لماذا هذا القرار فالجميع يعلم ما حصل للأولاد من ظلم وإهمال خلال إجازة الصيف، فموضوع الأولاد أريد أن ينتهي بالمحاكم فالحكم بالقضية سيكون بتاريخ 9/15 فأنا أنتظر حكم القاضي ». وتابعت حماة بطمة «وما جعلني أصر على عدم البقاء بالفيلا رسالة أرسلها موفق لوالده أنها تريد مصالحتي عند عودتهم من المغرب، وأنا للعلم أصر على عدم مصالحتها والتكلم معها ولا أريد أي تواصل مع قليلة التربية والتعليم، فعندما يجتمع الجهل مع قلة التربية وعدم الاخلاق لا يمكن لأي عاقل أن يتواجد أو يتعامل معها، بالاضافة إلى أنني لا أئمن على نفسي بالتواجد بالفيلا مع من لا يعرف غير السحر والسب والقذف والكذب ويتعاملون بها وبكل وقاحة ».