نفت مصادر طبية وأمنية وجود العصابة التي قيل بأنها تنشر "السيدا" بين المواطنين بدعوى تقديم مساعدة طبية مجانية. وذكرت ذات المصادر، ان الأمر مجرد اشاعة، مشيرة، بأن المصالح الأمنية فتحت تحقيقا لتحديد أهداف الواقفين وراء ترويج هذه الإشاعة. وكانت قد انتشرت في الأيام الأخيرة، بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومستعملي تطبيقات التراسل الفوري "واتساب"، رسالة تحذر من وجود عصابة إجرامية تقوم بنشر فيروس فقدان المناعة المكتسبة (السيدا) بين المواطنين، عن طريق الحقن، بدعوى تقديم مساعدة طبية مجانية.