أشاد عدد من رواد المواقع الإجتماعية على الأنترنت بموقف المغرب من مسيرة باريس ضد الإعتداء على مقر صحيفة شارل ايبدو، بعد أن إشترطت وزارة الخارجية عدم رفع صور مسيئة للرسول(ص) للمشاركة في المسيرة،وهو ماكان عندما انسحب الوزير المغربي ولم يشارك في المسيرة بعد رفع شعارات تسيئ لرسولنا الكريم.. و ذهبت التعليقات الواردة من عدة جنسيات عربية، مهنئة الشعب المغربي على هذه المبادرة الشجاعة والجميلة والتي تعبر فعلا عن القطع الكلي لأي وصايه أو املاءات خارجيه.