اصبح عدد السماسرة يفوقون عدد الاضاحي في الرحبة بعاصمتنا الحبيبة بحيث قفزت وارتفعت اثمان الاضاحي هذه السنة الى اثمان قياسية ،كل هذا سببه تواجد عدد كبير من السماسرة بالرحبة الى درجة تجاوز عدد السماسرة الاضاحي والزبائن بحيث اصبحت الرحبة تعرف احتكارا من طرف بعض السماسرة واصبحوا يتحكمون في السوق وفق نزواتهم ولاشك ان الفئة المتضررة والمهددة من هدا الجشع سيكونون هم الفقراء بالدرجة الاولى