انتشر ليلة أمس الأحد (18 غشت)، خبر وفاة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك في مدينة أكادير كالنار في الهشيم. الإشاعة نشرها موقع "L'express" في حدود الساعة التاسعة من مساء نفس اليوم، حيث تحدث الموقع عن وفاة جاك شيراك بسكتة قلبية، في حدود الساعة الثامنة إلى ربع داخل أحد مستشفيات أكادير حيث يقضي عطلته الصيفية. الخبر تم تداوله على نطاق واسع، بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، "تويتر" و"فايسبوك"، قبل أن يحذف الموقع الخبر من على موقعه في حدود العاشرة ليلا، أي بعد مرور ساعة واحدة على نشر الإشاعة، التي نسبها الموقع إلى مصادر قريبة من الرئيس السابق. وجدير بالذكر، أن الرئيس الفرنسي السابق، اختار قضاء عطلته الصيفية هذه السنة بمدينة أكادير رفقة زوجته بيرناديت شيراك، حيث يقيمان في إقامة خاصة بالملك محمد السادس بضواحي مدينة أكادير، والمتواجدة بالقرب من مركز صحي، تحسبا لأي طارئ.