تفاجات ساكنة مدينة كليميم بارتفاع مهول في فواتير استهلاك الماء الصالح للشرب والتي حملت ارقام وصفت بالخيالية , تجاوزت الحد المعهود في استهلاك المواطن خلال السنوات السابقة مما خلف الكثير من علامات الاستنكار والتذمر خصوصا مع تزايد ضغوطات متطلبات الحياة التي واجهتها الاسر هده السنة حيت تزامن شهر رمضان مع الدخول المدرسي وعيد الاضحى وهي المناسبات التي تعرف استنزافا لمالية الاسرة وتثقل كاهلها لتنظاف اليهم فواتير ضخمة لم يراعي المسؤولين مصلحة المواطن. للاشارة فالفواتير حملت مبالغ تجاوزت 450 درهم والبعض توصل بفواتير تجاوزت 1500 درهم .