أفادت بعض المصادر المقربة ل"صحراء بريس" أن زعيم وقطب المعارضة "محمد سالم الجماني" (الصورة)، عن حزب الحركة الشعبية، وعضو المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية، وغريم الاستقلاليين بالعيون، شق عصا الطاعة و زاغ هو اللآخر عن الطريق الصحيح الذي انتخب من أجله و"باع الماتش" ليحذو حذو رفاقه في ما يسمى بالمعارضة. فقطب المعارضة، تمكن مؤخرا وبقدرة قادر، من الاستفادة من رخصة للنقل " الأوطوبيسات " داخل المدار الحضري للمدينة، بتوقيع من حمدي ولد الرشيد رئيس المجلس البلدي، وبالتالي لم يعد صاحبنا المعارض، يحضر لدورات المجلس، لأنه كا يقال" اضرب الحديد ماحدو اسخون..."