أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن مجموعة من أعيان ومنتخبي قبيلة إزركيين منهم برلمانيون وأعضاء المجلس الحضري ورؤساء جماعات، هددوا بتقديم استقالاتهم من الجهات التي يمثلونها، وجاء قرارهم إثر تعنيف مواطنة صحراوية تنتمي لنفس القبيلة، من طرف قوات الأمن بالعيون. مما أدى إلى تعرضها لإجهاض مفاجئ، الشيء الذي لم يستسغه أعيان ومنتخبي القبيلة، واعتبروه ظلما وجورا في حق الضحية، واحتقارا لقبيلتهم وعشيرتهم.