تعرف منطقة لقصابي ضواحي مدينة كليميم و بالضبط منطقة أزواريك إحتقانا كبيرا، بسبب المدعو "أحمد. ك" و هو موظف بقباضة كلميم التي لا يعمرها إلى نادرا، هذا الأخير الذي يتعرض لكل واحد يريد تحفيظ أرضه في إطار التحفيظ الجماعي الذي تباشره المحافظة العقارية بالمنطقة . فبعد أن اعتمد على وثيقة عدلية أغلب شهودها من مافيا شهادة الزور التي ثم إلقاء القبض عليها بمدينة كلميم . ها هو اليوم يترامى على أراضي الغير بتواطؤ مباشر مع كل من قائد قيادة لقصابي و رئيس دائرة لقصابي. فاليوم المنطقة أصبحت مفتوحة على جميع الاحتمالات لهذا فالسلطات بالمنطقة مدعوة لتحمل مسؤوليتها و إيقاف هذا الشخص عند حده .