رغم الدور الهام الذي يلعبه التعليم في تنشئة الأفراد و نهوض الأمم وتطويرها وتنميتها نجد مجموعة مدارس الفقيه محمد بن احمد بامسرا افران الاطلس الصغير تعيش مشاكل بالجملة والتي اعتبرتها بعض الأمهات و الآباء بأنها تعيش أسوأ مواسم دراسية على الإطلاق حيث يشتكون من مجموعة من المشاكل كالغياب و تردي البنية التحتية للمؤسسة وغياب المرافق الصحية و الرياضية و الوسائل البيداغوجية و هزالة تحصيل التلاميذ، و غياب التواصل و التنسيق والتعاون بين الأسرة والمؤسسة و الفاعلين والتربويين بعدم توفر المؤسسة على جمعية أباء وأولياء التلاميذ لازيد من موسمين ، فإلى متى سيضل الأطفال ضحية جهل المجتمع؟ و إلى متى سيستمر الاستهتار بمصير و مستقبل التلاميذ و مصالح الساكنة ؟ و إلى متى الصمت ؟