ورد في جريدة أخبار اليوم ليوم الاثنين أن المعهد الملكي للبحث، قد كشف عن أول عمل توثيقي،أنجزه فريق من المؤرخين والباحثين، وهو كتاب " تاريخ المغرب " الذي امتد لأول مرة ليشمل التاريخ المعاصر والنصف الثاني من القرن العشرين، الكتاب أقر بتضييع المغرب فرصة الانتقال إلى الديموقراطية الحقيقية، والملكية البرلمانية التي يسود فيها الملك ولا يحكم، بفعل الصراعات التي ,,, دارت بين القصر ومكونات الحركة الوطنية بعيد الاستقلال.