اكتشف المخرج السينمائي خالد يوسف أن فيلمه دكان شحاتة سرق واستنسخ وتباع النسخ منه علي الأرصفة بواقع 20 جنيه للنسخة، وادي ذلك الي هبوط مبيعات التذاكر واقبال الجماهير علي مشاهدة الفيلم بدور العرض السينمائي. واجري خالد يوسف تحقيقاً طويلاً ومعمقاً لمعرفة سبب تسرب الفيلم رغم الضوابط الموضوعة ومن بينها تشفير النسخ التي تباع لدور العرض. وبعد التحقيق اكتشف يوسف ان احد المصورين المحترفين دخل احدي دور العرض وصور الفيلم ثم نسخه ليباع في الهواء الطلق. وهذه السرقة ستعرض المنتج والمخرج لضربة مالية مرعبة.