مباشرة بعد تقديم عادل الدفوف استقالته من رئاسة اتحاد طنجة لكرة القدم ، تحت ضغط غياب الدعم كما أعلن عنه، وربما تحت ضغط لوبي يتربص بإتحاد طنجة، تناسلت الإشاعات وسط الشارع الرياضي حول الرئيس المنتظر لإتحاد طنجة لكرة القدم. الإشاعات تصب في ربط رئاسة الفريق، بمجموعة من الأشخاص بنسب متباينة، بينما ترجح الإشاعات، كفة أحد ديناصورات الإنتخابات بطنجة، مدعوما بأحد اللاعبين السابقين انخرط في الميدان السياسي. استقالة عادل الدفوف من رئاسة الفريق، فتحت الطريق أمام مجموعة من الأطراف، لكن تراكم الديون يحد من شهية الكثيرين من تحمل المسؤولية.