الحسن زانه الصفا و القلب إليه هفا قد ملك صدري فما أمسيت أدري ما اختفى اليوم عقلي مصطفى و القلب يسعى للوفا فهو الهوى لي خالد و هو المراد المصطفى حسن على حسن زها يسبي الحبيب المقتفى حب تعلقت به نلت رضاه أو جفا ما شاء ربي كنته و ما نهى عنه كفى فهو النهى لي و الهد ى مهما قضى أ و أسرفا قد راق لي أن أشرب من حوضه أن أغرفا تا لله لو خيرت في الدنيا لقلت مصطفى ************* طنجة في : 30أبريل 2016