أطلق السيد عثمان الفردوس وزير الثقافة والشباب والرياضة مناقشة مستقبل الرياضة من خلال #fikraryadia، الذي تقوم اليوم بإغنائه مؤسسة أمجيد بمشاركة تطوعية. إنه لواجب باسم والدي، المشاركة في هذا الورش وإعطاء رؤية مستوحاة من التوجيهات الملكية في هذا الميدان، والتي تعطي لأزيد من مليون مواطنة ومواطن، حق الولوج للممارسة الرياضية القاعدية، في ظروف مريحة، يؤكد سفيان أمجيد رئيس المؤسسة التي أنشأها المرحوم والده محمد أمجيد، الشخصية المحورية بالرياضة والإتزام الإجتماعي. تبعاً للنداء الموجه من طرف الوزير، مؤسسة أمجيد وضعت موقع خاص لعرض رؤيتها، والمتاحة على عنوان fikraryadia.ma، إذ نخصص fikraryadia المبتكر من طرف الوزير، بموقع خاص، مؤسسة أمجيد تنخرط في مسار هذا الإبتكار التشاركي، بحلول ملموسة من شأنها إخراج القطاع من هذا الجمود يؤكد سفيان أمجيد . نداء طلب الرأي الذي أطلقه الفردوس، يعد لبنة من أجل الترويج لثقافة تجاربية والبحث عن أحسن الأجوبة للتحديات التي يعرفها القطاع الرياضي، شكراً على نشر اقترحاتكم لمشاريع مبتكرة، وذات امتداد وطني حول # fikraryadia قبل يوم 26 غشت الجاري. نضع للدرس أحسن مشروع، من طرف وزارة الثقافة والشباب والرياضة من أجل تنفيذه، يتعهد السيد الوزير على تدوينته المنشورة يوم 16 غشت 2020 على الفايسبوك . على الموقع الخاص بهذه الرؤية المنشور هذا اليوم 19 غشت، مؤسس أمجيد، تتقاسم في المرحلة الأولى، رؤية شاملة تغطي رياضة القاعدة للمشاركة في رياضة المستوى العال . مشاركة مؤسسة أمجيد، تقوم حول المناصفة ومقاربة شمولية، مشاركة الفاعلين المحليين والجهويبن والإستمرارية بواسطة حكامة محصنة، هذه الرؤية تدفع نحو إستغلال شراكة القطاع العام والخاص PPP، من أجل تسريع تهييء مساحات الممارسة الرياضية، من خلالها تقوية العرض، من الجانب الآخر الرؤية ترمي إلى دعم الطلب من خلال تسقيف تسعيرة الولوج للممارسة الرياضية، بأقل من خمسة دراهم لليوم والتكفل بجزء من المصاريف المرتبطة بهذا لفائدة كل مواطن رياضي عبر نظام التغطية الإجتماعية كل حسب حالته (موظف، مستخدم قطاع خاص، مستفيد من التغطية الشاملة). فاعل في الميدان الإجتماعي، مؤسسة أمجيد، لها عدة مبادرات إجتماعية ورياضية بالميدان، هذا بفضل معاينتها الموثقة خلال سنوات من الخبرة، واستشارة خبراء في الميدان، مؤسسة أمجيد استطاعت المشاركة في آجال قياسية بهذه المبادرة الوزارية. تهدف مؤسسة أمجيد لأن تكون حامل لأحسن مشروع، وتدعو داعميها للتعبير عن تشجيعاتهم لهذه الرؤية، من خلال التوقيع الإكتروني على العنوان www.fikraryadia.ma، من جانب آخر في حالة اختيار المشروع الذي تسانده، مؤسسة أمجيد تضع نفسها رهن إشارة الحكومة من أجل مرافقة تنفيذ هذه الرؤية.