انه شارع عبد الله ابن الزبير الكائن عند مدخل حي الباريو بتطوان.أسوأ شارع على الاطلاق.اجتمعت فيه كل أشكال الاقصاء و التهميش,فالجماعة الحضرية غير مبالية بما يحدث.رغم أن البرلماني السابق الأمين بوخبزة يسكن على بعد أمتار من هذا الشارع البئيس.بل و المصيبة العظمى هي أن النائب الأول لرئيس المجموعة الحضرية الاتحادي نورالدين الموساوي,هو من أبناء هذا الحي (سوق الفحم). بمعنى آخر,لا العدالة و التنمية و لا الاتحاد الاشتراكي اهتموا و اعتنوا بمشاكل الدار حتى يفكوا مشاكل الآخرين.تناقض صارخ و لامبالاة في أكبر تجلياتها.نصوت عليهم ليهمشوننا.حتى اسم الله سبحانه حرفوه بلا حشمة و لا خجل.بدل الله كتبوا اله. بالاضافة الى ذلك هناك مشاكل أخرى جد عويصة مازالت تنتظر حلا عاجلا.. مشكل الخطافة و الانارة و الفراشة و التلوث و الأزبال و صناديق الخضر التي تقطع الطريق ليل نهار و عمليات السرقة و الضرب و الجرح و التلفظ بالكلام الساقط مع وجود مختلين عقليين يبيتون قرب مقاطعة سيدي طلحة..... مشاكل بالجملة يعرفها المسؤولين جيدا,في المجموعة الحضرية,ولاية تطوان,ولاية أمن تطوان,باشا المدينة و قائد المقاطعة. شكايات لا حصر لها تم تقديمها اليهم جميعا,لكن لا حياة لمن تنادي.فالاسم المحرف للشارع أبلغ صورة على المعاناة.