إشاعة إنتشرت كالنار في الهشيم عبر عنها رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن طريق إدعاءاتهم التي يتفاعل معها المغاربة إد تناثرت في صفحات "الفايسبوك" ، صور متنوعة وتدوينات وصلت إلى حد كتابة مقالات خبرية وتسريب حوارات و مختلفات للتعبير عن" الإشاعة "التي خلقت حدث وفاة وواقعة الموت المفجعة في حياة الفنان المقتدر عبد القادر مطاع . إشاعة هزت مشاعر المغاربة وتعاطف معها الجميع ، حتى أصبحت المواقع الإلكثرونية الإعلامية المكتوبة المرئية السمعية و البصرية في نقل للخبر دون إستقصاء للحقيقة . حيث تداول إعلاميون وإعلاميات في صفحاتهم ومختلف وسائل التعبير التواصلي Twiter , Instagram, Watsup تساؤلات من قبيل : أين مصدر الخبر الموثوق ، أين هي مسألة تقصي الحقيقة قبل النشر ، أين قضية الخبر اليقين والموضوعي بتعدد المصادر ....... إد أصبح جوهر الأسئلة المطروحة كلها تصب في "ما بقات تيقة فهاد الناس " كلها تساؤلات طرحها الإعلاميون المغاربة وكل من يتابع عن كتب حقل الصحافة كعلم وكمهنة وإرتباطها بالرأي العام والسوشيل ميديا إد عبر العديد منهم على تصنيف كل المنابر المحلية الجهوية الوطنية وحتى الدولية وكل من تمأزق في نقل ونشر وتوزيع خبر وفاة الفنان شكلا فهو مرتبط مضمونا بصحافة COPIER_COLLER ولا يتماشى مع مواثيق أخلاقيات المهنة وقانون الصحافة والنشر .