إلتحق بالرفيق الأعلى المرحوم سيدي عبد النبي الذي كان يعمل حارساً بالمركز الثقافي بتطوان ، وكان المرحوم قيد حياته مثالاً للإنسان المتزن البشوش ، ويمتاز بالخصال الحميدة والأخلاق الرفيعة المستوى هكذا عرفناه ، وعلى إثر هذا المصاب الجلل يتقدم الموقع الإخباري تطوان بلوس إدارة وطاقماً وصحفيين وتقنيين إلى أسرته الصغيرة وكل أسرة الثقافة بتطوان بالتعازي الحارة راجين لهم الصبر والسلوان وللفقيد أن ينعم الله عليه بالجنة والغفران