ووري جثمان الراحل فنان الراي، ميمون بكوش، الملقب فنيا بميمون الوجدي، الثرى، بعد صلاة الظهر عليه بمسجد رضوان ثم دُفن بمقبرة الشهداء بمسقط رأسه وجدة. الراحل أسلم الروح لبارئها أمس السبت، عن عمر ناهز 68 سنة، بعد معاناة طويلة مع مرض العضال. كانت بدايته في سنوات الثمانينات، حيث أصدر أول ألبوم له ب" النار كدات" وكان من أوائل الفنانين الذين بصموا فن الراي بالمغرب. وخلف فقدان أسطورة الرأي المغربي، صدمة كبيرة بالوسط الفني والإعلامي، حيث أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي نشر أغانيه ومقاطع من قصائد أعماله الشهيرة.