أكدت "أوكسفورد بزنس غروب" ان انضمام المغرب للمجموعة الاقتصادية لدول افريقيا الغربية (سيدياو)، سيتيح له تعزيز علاقاته التجارية بافريقيا الغربية بفضل العلاقات المتينة مع الاتحاد الاروبي، وقاعدة صناعية صاعدة. وذكرت بأن سيدياو اعطت موافقتها المبدئية لانضمام المغرب اليها، مشيرة الى انه على الرغم من ان المملكة ليست لها حدود مع كتلة البلدان ال15 ، فان انضمامها لهذا التجمع سيتيح لها امكانية ولوج منطقة التبادل الحر هذه التي تحقق ناتجا داخليا خاما يصل الى 562،2 مليار دولار. ونقلت (اوكسفورد بزنس غروب) عن مدير المجلس التنفيذي المغربي الامريكي للتجارة والاستثمارات ،جون ابي ناظر قوله ان التعاون المحدود بين بلدان اتحاد المغرب العربي، دفع المملكة المغربية الى المراهنة على علاقات تجارية قوية مع شركاء من الجنوب ، الذين وقعت معهم نحو 950 اتفاقا ثنائيا منذ سنة 2000 . واضافت (اوكسفورد بزنس) انه اذا كان المغرب يعمل على تعزيز علاقاته التجارية مع القارة الافريقية ، فان الاتحاد الاروبي يظل شريكه التجاري الرئيسي من خلال 55،7 في المائة من المبادلات و61،3 في المائة من الصادرات سنة 2015 . واشارت الى ان التطور الاخير لقطاعات السيارات والطيران والالكترونيك بالمغرب يبشر بآفاق واعدة لمبادلاته التجارية، مبرزة ان قدرة المغرب لاستقطاب مجموعات صناعية كبرى يعزز من تموقعه الخارجي. أكدت (أوكسفورد بزنس غروب) ان انضمام المغرب للمجموعة الاقتصادية لدول افريقيا الغربية (سيدياو)، سيتيح له تعزيز علاقاته التجارية بافريقيا الغربية بفضل العلاقات المتينة مع الاتحاد الاروبي،وقاعدة صناعية صاعدة. وذكرت بأن سيدياو اعطت موافقتها المبدئية لانضمام المغرب اليها ، مشيرة الى انه على الرغم من ان المملكة ليست لها حدود مع كتلة البلدان ال15 ، فان انضمامها لهذا التجمع سيتيح لها امكانية ولوج منطقة التبادل الحر هذه التي تحقق ناتجا داخليا خاما يصل الى 562،2 مليار دولار. ونقلت (اوكسفورد بزنس غروب) عن مدير المجلس التنفيذي المغربي الامريكي للتجارة والاستثمارات ،جون ابي ناظر قوله ان التعاون المحدود بين بلدان اتحاد المغرب العربي ،دفع المملكة المغربية الى المراهنة على علاقات تجارية قوية مع شركاء من الجنوب ، الذين وقعت معهم نحو 950 اتفاقا ثنائيا منذ سنة 2000 . واضافت (اوكسفورد بزنس) انه اذا كان المغرب يعمل على تعزيز علاقاته التجارية مع القارة الافريقية، فان الاتحاد الاروبي يظل شريكه التجاري الرئيسي من خلال 55،7 في المائة من المبادلات و61،3 في المائة من الصادرات سنة 2015 . واشارت الى ان التطور الاخير لقطاعات السيارات والطيران والالكترونيك بالمغرب يبشر بآفاق واعدة لمبادلاته التجارية، مبرزة ان قدرة المغرب لاستقطاب مجموعات صناعية كبرى يعزز من تموقعه الخارجي.