عثر أقارب سيدة توفيت حديثا، بواد إفران، بإقليم إفران، على جثتها التي أقبروها بيوم واحد، ممزقة الكفن، خارج القبر، عارية تماما، حليقة الشعر، مقلمة الأظافر وملطخة الوجه بسوائل غريبة الخليط والرائحة. ورجحت المصادر أن الفاعلين والفاعلات غير بعيدين عن شبهة الشعوذة والدجل وتحيل على السحر الأسود.
ومباشرة بعد ذلك، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا معمقا، استهدف مشاهير السحرة والدجالين والعرافات بالمنطقة، من أجل الوصول وتحديد من يقف وراء هذا العمل الذي يسيء إلى حرمة المقابر.