كان عام 2014 عاماً حافلاً بالأحداث .. إليكم نظرة بالصور في سلسلة تختصر تلك الأحداث: الرقيب الأول بالجيش الأمريكي ليروي بيتري يحلف اليمين الوطني فخلال حفل لتكريمه مع عدد من زملائه بميداليات للشرف بواشنطن في 2 أبريل ، فقد بيتري يده عام 2008 عندما أمسك بقنبلة يدوية في أفغانستان ليرميها بعيداً عن زملائه.
أطفال يصلون بكنيسة كاثوليكية في رواندا، التي شهدت قبل 20 عام مجازر جماعية قتل فيها حوالي 800 ألف شخص من جماعة توتسي العرقية خلال فترة قلت عن 100 يوم، في 6 أبريل.
مشرعون يتنازعون خلال جلسة للبرلمان الأوكراني في 8 أبريل، وبدأ النزاع عندما أشار قائد الحزب الشيوعي بتر سيمونيكو بأنه يتوجب على المشرعين أن يصغوا لمطالب منطقة شرق أوكرانيا، ودافع عن المتظاهرين الذين أحكموا السيطرة على المباني الحكومية العامة في تلك المناطق وأنهم لم يختلفوا بتصرفهم هذا عما تفعله حكومة البلاد، كما اتهم "الوطنيين" ببدئهم الأزمة في شرقي أوكرانيا.
فنان استعراضي متنكر بلباس الآلهة الهندوسية كالي، يقدم عرضاً خلال مهرجان "رام نافامي" في الهند، في 8 أبريل.
الأمير البريطاني جورج يلعب مع أطفال آخرين في مبنى حكومي بنيوزيلندا في 9 أبريل ، حيث توجه والده الأمير ودوق كامبريدج ووالدته دوقة كامبريدج في جولة لمدة ثلاثة أسابيع.
وزيرة الخارجية الأمريكية سابقاً هيلاري كلينتون تحاول أن تتجنب حذاء رمته عليها إحدى الحاضرات خلال خطاب ألقته في لاس فيغاس بتاريخ 10 أبريل.
آثار لطلقات رصاصية أطلقها اللاعب الرياضي من جنوب أفريقيا أوسكار باستيريوس عندما قتل حبيبته ريفا ستينكامب استعملت كدليل في 14 أبريل ضده خلال المحاكمة، وقد أدين الرياضي الأولمبي الذي سمي بعداء الشفرات الحديدية، لقدميه المقطوعتين اللتين استبدلتا بالحديد، بجريمة القتل غي رالمتعمد، وحكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات.
أحدثت هذه القضية ضجة كبيرة حول العالم حينها، عندما قامت والدة عبدالله حسين زاده الذي قتل على يدي بلال، بمسامحة الأخير على مقتل ابنها، ليفك حبل المشنقة من حول رقبته، وأشارت وكالة الأخبار الإيرانية بأن الشاب قتل خلال عراك مع بلال عام 2007.