هل تعرفون من كان يمول القبعات والقمصان واللافتات والصور و الرايات، التي كان يحملها شباب 20 فبراير، وخاصة تلك التي كانت تصور الهمة كأخطبوط له رؤوس كثيرة، سنكشف لكم غدا عن الأخطبوط الحقيقي الذي يسكن بيننا، ويمول كل هذا من أموال الشعب، ويختفي وراء "باراكا" الجمعية الشبابية التي تأكل من العدالة و التنمية، وسوف تكتشفون معنا المطبعي الذي كان يقوم بطبع هذه اللافتات ليلا، وليصدرها الى الشارع من أجل إشعال فتيل الإحتجاجات، صاحب المطبعة اعترف بكل شيء بما في ذلك من يقف وراءه، غدا مع هذا الملف العجيب؟