ويبدو أن بنكيران عازم على فرض طريقته الخاصة الممزوجة بنفحات إسلامية تعود بنا إلى عهد عمر بن الخطاب، في استقبال الضيوف. سواء المتحالفين معه أو غيرهم من أمناء وزعماء باقي الأحزاب.
وعملا بهذه العادة، سيكون مختلف أنواع ضيوف بنكيران مستقبلا، على موعد مع الحليب والتمر في كل لقاء مع رئيس الحكومة.