زار مراسل الموقع تازة اليوم المعلمة المائية التي بقيت من الماضي، ووقف على جملة من الاشياء ازيلت من مكانها. الابواب' البيشان، السكة التي تغطي قناة المياه، الاعمدة الحديدية، وحاجيات اخرى. ويعود الفضل لصاحب القرار الدي شجع العمال على سلخ هوية المسبح. وكل الحاجيات لا زالت في حوزة العمال الان والتدخل لفك هذا اللغز ضروري قبل ترحيل الحاجيات خارج تازة. والمسؤول الوحيد والمتفرج على المعالم وهي تضيع يرجع للمجلس البلدي الذي تربطه عقدة مع المكترى.