وفق إفادات لقيادي بارز في الديوان السياسي لحزب التقدم و الاشتراكية، فإن رفيقه السيد (عبد السلام الصديقي) عم البرلماني و نائب رئيس بلدية تازة (خليل الصديقي) قد أبعد في اللحظات الاخيرة من رأس وزارة التشغيل و التكوين المهني، بسبب دفاع الأمين العام للحزب (نبيل بنعبد الله) على رفيقه في الدرب (عبد الواحد سهيل) المرتب ثانيا في لائحة المقترحين للاستوزار باسم الحزب بالحكومة شبه الملتحية، خلف (ع.الصديقي)...معطيات تحيل للتساؤل هل سقط اين مدينة تازة و عضو اللجنة الثمانية التي سهرت على إعداد البرنامج الكومي من اللائحة سهوا أم عمدا؟