انا لله وان إليه راجعون "يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره، علم زوال اليوم الخميس 12 محرم 1433 الموافق ل (8 دجنبر 2011) عن وفاة الأب و الأخ و الصديق الشاعر محمد زريويل بمدينة فاس بعد صراع مع مرض عضال.
و بهذه المناسبة الأليمة يتقدم جميع أصدقائه و أحبائه بإقليم تازة بأحر التعازي لعائلته، راجين من الله أن يلهمها الصبر و السلوان، وأن يوسع على الفقيد قبره ويشرح صدره و يثبته عند السؤال ويعينه على الاجابه.
اللهم ارحمه وارفع عنه ، اللهم بدل سيئاته بحسناته وضاعفها المئات والالف، اللهم اغفر له وارحمه وعافه وأعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وأبدله أهلا خيرا من أهله، و دارا خيرا من داره و زوجا خيرا من زوجه وأدخله الجنه وقه عذاب القبر.