لازال الفاسد " ازويزو " يستهدف أسياده في منتدى الصحافة الجهوية دكالة عبدة من خلال بريده الإلكتروني sahafa70 ، فبعد عبد الرحيم اكريطي رئيس المنتدى انتقل بشكل خبيت إلى زملاء آخرين وهو يرد على خليلته الشقراء " تيريزا " التي دعته إلى نعل الشيطان من بلاويه ، فبعد أن فشل هذا المعتوه فشلا ذريعا في التشهير بالكذب والبهتان بالزميل اكريطي أنشط مراسلي مدينة أسفي، لمجرد أنه " كردعه " من منصب أمين المال حلمه الأزلي، فبدأ يخبط خبط عشواء بعد أن يئس من الاستنجاد بالزميلين الجدياني وأتلاغ بمنتدى الصحافة الجهوية لإنقاذه من فضائحه الأخلاقية و تكذيب ما يكتب عنه من حقائق واقعية و صادمة، أفقدته صوابه وعقله وبدأ يهدي هديانا تطلب عرضه على طبيب نفسي، والدليل انتقاله إلى زميل آخر منتحلا صفة مفتي أسفي حيث أصبح يقدم مواعظ مسيلمة الكذاب في الذكر و الأذان والصلاة والبعد عن الموبقات، وننصحه في هذا الإطار أن يقدم طلبا لوزارة الأوقاف من أجل منصب في الوعظ والإرشاد ربما يحالفه الحظ هذه المرة ، ونرجو ألا يكون هذا المنصب حلقة أخرى في سلسل فشله التربوي والإعلامي والاجتماعي، وكان الأولى أن يبدأ بنفسه ومن حوله (....) قبل الانتقال إلى غيره وللدين رب يحميه، وقد يدفعنا هذا الشخص المنبوذ إلى فتح ملفاته من جديد وهذه المرة بالواضح لأنه لم يأخذ الدرس بعد أن خاطبناه ب " إياك أعني يا جارة.." ، فالفتنة لصيقة أسته كلما ولج مكانا أو جمعية أو مصلحة خارجية ، وهذه المرة نقلها إلى المساجد بكل جرأة وأصبح عالما " جليلا " يفتي ويوزع صكوك الغفران..أليس هذا من علامة الساعة يا صاحب الوجه الأنثوي؟ استغل جمعية بيئية للارتزاق وحارب جمعيات بيئية أخرى بالإشاعات المغرضة والاتهامات الصبيانية منها جمعية أصدقاء الكارتينغ للأستاذ خالدي، أصدر جريدة خصها للمجالس الحضرية والفاهم يفهم، ولم يصدر منها عددا واحدا لأنه بكل بساطة فاشل بكل المقاييس وكون شراك نصبه مخروقة، دخل مكتب الرابطة الفرنسية بعد أن تمسح بأعتاب بعض الفرنسيين في جمع عام وسبب المتاعب وعرقل الأنشطة بعد أن رفض القائمون عليها الرمي ببعض الفتات لشركته الإعلامية الفاشلة هي الأخرى ، التي أقفلت الأبواب وملفها بين يدي المحاكم، ذهب إلى لبيبيا لحضور نشاط للقذافي وهو حاليا يبكي لما أصاب الحاكم المعتوه، ولا غرابة للحمق الذي ركبه لأن الطيور على أشكالها تقع، أما حكايته مع أمين المال غريبة، ولازلنا عاجزين لتفسيرها، فهو يساهم في تأسيس الجمعيات فإن لم يفز بالأمين تركها غاضبا يلعن من حوله رغم حصوله على صوته فقط ، فبالرابطة الفرنسية حرص على التربع على لجنة الإعلام لكن الدكتور زاحه عن الطريق، مؤخرا انحاز للمريكان لكن نحس الفشل يلاحق صاحبنا حيثما رحل وارتحل، لقد زج بسكان العمارة التي يسكنها إلى المحاكم بسبب مشكل بسيط كان سيحل بالتراضي، وسنعود لهذا الموضوع بتفصيل، ونرجو ألا تدفعنا للحديث عن أشياء أخرى كعلاقتك المعلومة بأصحاب التبغ و داخل مستشفى محمد الخامس (.....) .لذا ننصحك بكل صدق يا صاحب الوجه المخنث أن تعرض نفسك على الطب النفسي ولن نجد أفضل من صديقك المعلوم، فالمرض بنوعيه المسفيوي والمراكشي بدأ يشتد عليك ويدب في أوصالك ..قبل أن تفقد عقلك وتدخل حالة اليأس من الشفاء ، ومؤشرات ذلك ما تكتبه عبر إيميلك " صحافة 70 " تحت أسم خليلك " أدم سعيد " من ترهات وخزعبلات قذافية ( نسبة لولي نعمتك القذافي ) لزملاء مراسلي الصحف الوطنية ، و نؤكد لك أنك بالفعل قذافي أسفي باختيارك أسلوبه في الحقد والانتقام، فاخترت أسلوب زميل زميل، كذبة كذبة، تشهير تشهير، وإن عدت عدنا ياشاعر القمر.