عَبَر عشرات المغاربة بسخرية كبيرة عن “تضامنهم” مع كل من “الأخ” بن حماد القيادي البارز في حركة “التوحيد والاصلاح” الدعوية، و “فاطمة النجار” السيدة الأولى في نفس الحركة الدعوية التي تعتبر دراع حزب “العدالة والتنمية” الديني. وتناقل الفيسبوكيون عبارات ساخرة من الفضيحة الأخلاقية التي حصلت فجر أول أمس السبت، بعدما ضبط عناصر أمنية الشيخ “بن حماد” وهو في وضع جنسي بسيارته مع الداعية والفقيهة “النجار فاطمة” التي لم يمر على فقدان زوجها، سوى 10 أشهر. واعتبر الفيسبوكيون بسخرية، أنه من حق الأخ و الأخت الاستمتاع ب”الحب” بعد نهاية قصص الوعظ والارشاد ونظافة اليد والفرج التي ضل المُلتحون يرددونها عل مسامع المغاربة للوصول الى أهدافهم.