أقدم 11 تلميذ جزائري على الهروب عقب مشاركتهم في البطولة العالمية للألعاب المدرسية في فرنسا. وأفادت مصادر متطابقة، أن عملية الفرار تمت على مراحل، ليصل عدد التلاميذ الذين غادروا المعسكر إلى 11، كانوا مقبلين على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا. وفي أول تعليق رسمي على ما حصل، وصف رئيس الاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية عبد الحفيظ إيزم، ما حصل بالسابقة الخطيرة، وأن "الرياضيين الذين فرّوا في فرنسا خانوا الأمانة"، وتحدث عن خيانة داخلية وخارجية مكنت الرياضيين من الفرار.