وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الهجوم الذي تعرضت له كنيسة في مدينة نيس بأنه هجومًا إرهابيًا إسلاميًا وقال ماكرون من موقع الهجوم بكنيسة نوتردام: "فرنسا تتعرض لهجوم" وأضاف أنه سيتم نشر ما بين 3000 إلى 7000 جندي لحراسة دور العبادة والمدارس عبر البلاد. وأكد ماكرون أن فرنسا "لن تتخلى عن قيمها" فيما يتعلق بحرية التعبير وذلك في أعقاب الغضب الإسلامي العارم ضد إعادة تداول الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد.