قال الشيخ المتطرف ‘الحسن الكتاني' أنه ينحدر من سلالة المجاهد ‘عبد الكريم الخطابي'. ونفا ذات الشيخ الوهابي لمعروف بفتاوي التطرّف والتحريض على العنف، أن يكون ينحدر من عائلةٍ من الخونة، معتبراً من كشف ذلح مجرد ‘جهلة'. و رد ‘الكتاني' على هؤلاء بالقول : “انتشر منشور عبر وسائل التواصل و غيرها يزعم أن الشيخ عبد الحي الكتاني هو جدي و أننا سلالة الخونة. لهؤلاء الجهلة نقول إنني لست من ذرية الشيخ عبد الحي رحمه الله بل أنا من ذرية الإمام المجاهد العلامة محمد بن جعفر الكتاني وشيخ المجاهد الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي و من كان يدعمه بالمال والسلاح رحمهم الله. و من ذرية الإمام الشهيد محمد بن عبد الكبير الكتاني المجاهد الذي وقف بفكره ومواقفه و جماعته ضد الاحتلال حتى لقي الله تعالى بوشاية من السفير الفرنسي.و هو أيضا من مشايخ المجاهد الخطابي . و أجدادي واحد بعد الآخر مجاهدون علماء أبرار . فليخرس الجهلة السفهاء أبواق الفتنة.”. و عاد ذات الوهابي المتطرف، لمهاجمة اللغة والثقافة الامازيغية التي أنجبت بطلاً مغواراً كطارق بن زياد، ليقول بأن اللغة الامازيغية و حروف تيفيناغ لن تهزم ما أسماه ‘لغة الاسلام'.