أحرج الناشط ورئيس "المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، أحمد ويحمان، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان “مصطفى الرميد” حينما تسائل في ندوة صحفية نظمها القيادي في حزب العدالة و التنمية “عبد العلي حامي” حول قضية “آيت الجيد” حول موت الراحلين “أحمد الزايدي” و “عبد الله باها” بالقرب من واد الشراط. وتسائل “ويحمان” في الندوة الصحفية التي حضرها الوزيرين “الرميد” و “الداودي” و رئيسي فريق “البيجيدي” بالبرلمان أن ” هل مات أحمد الزايدي موتاً طبيعياً ؟..هل مات باها موتاً طبيعياً ؟ نحن رصدنا عصابة تتدرب على الأسلحة وسنكشفها بعد أيام فقط يشرف عليها قادة صهاينة”. https://www.youtube.com/watch?v=k9WEa3t_EQY و أضاف “ويحمان” غاضباً : ” هذه المسؤولية أتحملها لأننا نتعرض و نتوصل بتهديدات بالقتل و غدا ملي نقوليكوم قتلني عصيد أو واحد من الأمازيغيين ..”. تصريحات “ويحمان” أثارت غضب وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان “المصطفى الرميد” الذي ثار في وجهه قائلاً : ” أسي ويحمان آش هادشي كل واحد يتحمل مسؤوليتو”.