تساءل الناشط الحقوقي أحمد ويحمان، خلال أشغال الندوة التي عقدها عبد العالي حامي الدين، رئيس منتدى كرامة لحقوق الإنسان، هل مات أحمد الزايدي، وعبد الله باه موتة طبيعية. و أضاف ويحمان في كلمة له، لقد مات عمر خالق بمراكش ومات محسن فكري بالحسيمة وما تزال عديد الأسئلة تطرح إلى اليوم حول وفاتهما. وأضاف المتحدث اليوم الجمعة 2 مارس الجاري، أمامحضور مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان ولحسن الداودي، أنا أتحمل مسؤوليتي فليتحمل المسؤولين مسؤوليتهم. يشار أن عمر خالق مات قرب جامعة القاضي عياض بمراكش، و محسن فكري مات في شاحنة لجمع القمامة، وأحمد الزايدي، بقنطرة واد الشراط، و عبد الله باها على سكة القطار بواد الشراط.