قام مدرب نادي ماينز مارتن شميت بحركة غير أخلاقية بعد فوز فريقه على فريق أوجسبورج بهدفين دون رد ضمن منافسات الدوري الألماني. واحتفل شميت بفوز فريقه بلمسه مؤخرة امرأة في الملعب تبين بعد ذلك أنها المتحدث الرسمي باسم الفريق. والغريب في الأمر أن السيدة لم تبد أي انزعاج من تحرش مدرب الفريق بها بل قامت باحتضانه بعد ذلك. الصحافة الأوروبية تتحدث عن الموقف على أساس أنه فضيحة أخلاقية ولكنها تعجبت من رد فعل السيدة وخصوصا أن الأمر حدث أمام الكاميرات وعلى مرأى من الجماهير الحاضرة في ملعب المباراة.