يبدو ان الحياة الشخصية للنجم البرتغالي و هداف نادي رياال مدريد قد إستطاعت في الأخير التأثير على الدون أداءا و تركيزا . بدى رونالدو حزينا طوال لحظات المبارات، و بالكاد كان يتنفس مع تلك الأعباء التي تتقل كتفه فمن جهة ملاحقة برشلونة و ميسي له و لفريقه، و الفراق العاطفي بينه و الحسناء إرينا من جهة اخرى، و التي بدأ يشعر بمكانها المهجور و أهميتها في حياته، كل هذا كان كفيلا بإثارة غضب الدون و إنفجاره الذي نال على إثره بطاقة حمراء، بسبب العصبية الزائدة مع لاعبي قرطبة. .