لقد تمكن اللاعب الكبير من أن يفصل كليا بين حياته الشخصية ومشاكلها ومصلحة الفريق، إستطاع إستجماع كامل تركيزه و حقق لفريقه فوز بالغ الأهمية . لا يسهل على أحد منا أن يقوم بعمله مباشرة بعد تحطم علاقته العاطفية مع الشخص الذي يحب، من عاش منكم قصة حب سيعلم جيدا هذا الشعور، و الدون عاش قصة عشق استمرت 5 سنوات بل كان في طريقه للزواج من الحسناء إرينا. رونالدو أعطى اليوم درسا جديدا لأصحاب القلوب المكسورة، و بتسجيله للهذفين اليوم بعث برسالة منه إلى ايرينا بأنه بألف خير ولا يهزه شيء. اللاعب أكد أنه محترف من أعلى طراز و وضع محنته جانبا.