في حصيلة أمنية إجمالية لولاية أمن وجدة ،توصلت " رسالة الأمة" بنسخة منها، تمكنت المصالح الامنية بفضل تضافر جل عناصرها خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 31 غشت الجاري، و تحت الإشراف الشخصي لعبد الباسط محتات والي أمن وجدة، من إخضاع أكثر من 15745 شخصا لتحقيق الهوية، و توقيف ما يزيد عن 3100 شخصا من أجل مختلف الجنح والجنايات، و وصل عدد المبحوث عنهم والدين صدرت في حقهم مدكرة بحث على الصعيد الوطني إلى 820، ووصل عدد الملفات المنجزة تحت تعليمات النيابة العامة إلى 4205 و القضايا المباشرة إلى حوالي 2675 ملفا. و تمكنت المصالح الأمنية من توقيف أشخاص لإرتكابهم جنحا وجنايات: القتل العمد شخصان، الضرب والجرح المفضي إلى الوفاة ما يقارب 10، و حوالي 10 آخرين لتكوينهم لعصابة إجرامية تتعاطى للسرقات الموصوفة، وحوالي 5 لتغريرهم لقاصر،و 5 آخرين لهتكهم لعرض قاصر بالعنف، و 5 بتهمة الإختطاف والإحتجاز، وتوقيف 5 لإضرامهم النار العمدي،و أكثر من 10 أشخاص لإقترافهم لجريمة الإغتصاب، وما يربو عن 195 موقوفا لحيازتهم و تجارتهم في المخدرات، وما يربو عن 35 أخرين للإتجار في الأقراص المهلوسة" القرقوبي" و حوالي 95 شخصا لتعاطيهم للسرقة الموصوفة، كما تمكنت المصالح الأمنية من وضع يدها على 10 أشخاص بتهمة سرقة السيارات و أزيد من 15 أخرين لسرقتهم للدرجات النارية، وأوقفت ما يقارب 25 بتهمة السرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض، و أكثر من 10 أشخاص للسرقة من داخل السيارات، و ما يربو عن 25 بالسرقة بالنشل، وبلغ عدد الموقوفين في جريمة السرقات العادية إلى 75 شخصا،أما الضرب و الجرح بواسطة السلاح الأبيض ، فوصل عدد الموقوفين إلى أكثر من 60 ، و في قضايا الضرب والجرح أوقفت الشرطة ما يفوق 115 شخصا،و وفيما يرتبط بالخيانة الزوجية فتم توقيف ما يناهز 25، و أكثر من 15 شخصا في ملف إعداد منزل للدعارة، و 50 أخرين بجريمة التحريض على الفساد، وإرتباطا بجريمة التزوير وإستعماله فتم توقيف أكثر من 80 شخصا،و النصب و الإحتيال إلى10 أشخاص بتهمة سرقة السيارات و أزيد من 15 أخرين لسرقتهم للدرجات النارية، وأوقفت ما يقارب 25 بتهمة السرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض، و أكثر من 10 أشخاص للسرقة من داخل السيارات، و ما يربو عن 25 بالسرقة بالنشل، وبلغ عدد الموقوفين في جريمة السرقات العادية إلى 75 شخصا،أما الضرب ز الجرح بواسطة السلاح الأبيض ، فوصل عدد الموقوفين إلى أكثر من 60 ، و في قضايا الضرب والجرح أوقفت الشرطة ما يفوق 115 شخصا،و وفيما يرتبط بالخيانة الزوجية فتم توقيف ما يناهز 25، و أكثر من 15 شخصا في ملف إعداد منزل للدعارة، و 50 أخرين بجريمة التحريض على الفساد، وإرتباطا بجريمة التزوير وإستعماله فتم توقيف أكثر من 80 شخصا،و النصب والإحتيال 15 شخصا،أما خيانة الأمانة فوصل عدد الموقوفين إلى10 ، ووصل عدد الأشخاص الدين تم إيداعهم السجن إلى 160 شخصا، و ما يزيد عن 140 شخصا تم توقيفهم لإصداهم لشيكات بدون رصيد،و أكثر من 50 شخصا بتهمة إهمال الأسرة. و في موضوع ترويج الأدوية المهربة، فتم توقيف 10 أشخاص، وما يناهز 35 آخرين بتهمة إنتحال هوية الغير، أما التهريب فبلغ عدد الموقوفين إلى 45 شخصا، و 70 شخصا في ملف الهجرة السرية ، وما يزيد عن 415 بتهمة السكر العلني البين و إحداث الفوضى بالشارع العام. وبما يتعلق بأهم المحجوزات فتمكنت المصالح الأمنية من حجز ما يلي: 1020 قرصا طبيا مخدرا، أكثر من 716 كلغ و 570 غرام من مخدر الشيرا، و ما يزيد عن 115 غرام من مخدر الكوكايين و ما يقارب 15 جرعة من الهرويين، و أكثر من 45 كلغ و 815 غرام منة مخدر الكيف،و 1770 قنينة من الخمور المهربة،و ما يربو عن 490 علبة من السجائر المهربة،و حوالي 275 لترا من البنزين الجزائري المهرب،و حوالي 10 سيارات معدة للتهريب، وما يزيد عن 330 علبة من الأدوية المهربة من الجزائر،و حوالي 30 دراجة نارية، كما حجزت المصالح الأمنية أكثر من 38260 درهما من العملة الوطنية، وحوالي 20000 دينار جزائري، و 70 من الأسلحة البيضاء، و 5 قنينات من الغاز المسيل للدموع lacrymogène"" و ما يقارب 80 هاتفا نقالا. و سجلت المصالح الامنية أكثر من 2790 مخالفة لقانون السير ، بلغ عدد الغرامات الصلحية من الدرجة الأولى 175 و التانية ما يزيد عن 225 و التالثة أكثر من 2630 ، و وصلت قيمة المبالغ المحصل عليها من المخالفات إلى حوالي 1,025,300 درهما، أما عدد المركبات المحجوزة فبلغ أكثر من 530 من صنف السيارات و 1 من الشاحنات و 265 من الدراجات النارية، وفي مجال مكافحة الهجرة السرية ، فتم إبعاد حوالي 1575 أجنبيا عن التراب الوطني.