أقدم اليوم الخميس بتاريخ 28 فبراير 2019م، رجل ستيني متزوج وأب لأطفال على وضع حد لحياته شنقا بدوار الوسطى بتراب جماعة فيفي إقليمشفشاون. وحسب مصادر "تطوان بريس" فإن أسباب الإنتحار لازالت مبهمة، خصوصا وأن الرجل لم يكن يعاني من أي اضطرابات نفسية أو عقلية. وقد حلت عناصر الدرك الملكي لعين المكان لفتح تحقيق في النازلة، فيما تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليميشفشاون. وتعد حالة الإنتحار العاشرة من نوعها منذ دخول سنة 2019 م، في أقل من شهرين بالإقليم.