*خاضت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام بتطوان، وقفة احتجاجية تصعيدية، بالمندوبية الإقليمية للصحة، تنديدا بالنقص الحاصل على مستوى الموارد البشرية بالإقليم. ونددت النقابة، بالنقص "الحاد" الذي يعرفه إقليمتطوان فيما يخص الموارد البشرية، فضلا عن عدم فتح مناصب شغل جديدة بالمدينة، من شأنها تخفيف الأعباء على الأطر العاملة بالمنشأت الطبية. *كشفت وزارة العدل، عن موعد الشروع في عمل المحكمة الابتدائية، وقسم قضاء الأسرة بتطوان، بالبنايتين الجديدتين الواقعتين بشارع عبد الخالق الطريس. وأفادت الوزارة، أن الانطلاقة الرسمية للعمل في البنايتين المذكورتين، ستتم يوم الاثنين 17 غشت 2020م الموافق ل 27 ذو الحجة 1441ه . الفنيدق: علمت بريس تطوان من مصادر مطلعة أن جماعة الفنيدق تعيش على "صفيح ساخن" جراء تداعيات فتح مصالح وزارة الداخلية لتحقيق معمق حول "خروقات" في مجال التعمير تعرفها المدينة مؤخرا. وأفاد المصدر أن قسم التعمير بجماعة الفنيدق يعيش "حالة طوارئ استثنائية"، مشيرا أن موظفين جماعيين استشعروا خطر التحقيق في هذه الخروقات التي تهم "ظهور بنايات عشوائية ولا تحترم القوانين المنظمة لمجال البناء ببعض الأحياء"، وخاصة وجود بناية شاهقة مطلة على البحر بمدخل مدينة سبتة السليبة أثارت غضب الملك محمد السادس بعد قيامه بجولة صباحية بالمنطقة. وكان عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية قد استدعى، الأسبوع الجاري على عجل كل من محمد امهيدية الوالي الحالي لجهة طنجةتطوانالحسيمة والوالي السبق محمد اليعقوبي وعامل عمالة المضيقالفنيدق ياسين جاري للبحث في الظروف المحيطة بهذه البناية وفتح ملفات أخرى تهم انتشار البناء العشوائي بالمنطقة. المضيق: وقعت حادثة سير وُصفت بالخطيرة، بالطريق الرابطة بين المضيقوالفنيدق، وبالضبط بالقرب من فندق "كابيلا". ووفق مصادر من عين المكان، فإن دراجة نارية، دهست "بقوة"، أحد عمال النظافة التابعين للانعاش الوطني، مما تسبب له في إصابات بليغة ومتفاوتة الخطورة على مستوى أنحاء متفرقة من جسده. وحسب ذات المصادر، فإن سبب الحادث يعود لعدم احترام علامات التشوير الطرقي وكذا السرعة المُفرطة. سبتة: أفادت مصادر إعلامية محلية بسبتة، استنادا لما صرحت به سلطات المدينة، أن تغييرات كثيرة ستطال المعبر الحدودي "طاراخال". ووفق ذات المصادر، فإن السلطات ستُعلن خلال الأشهر القريبة القادمة عن فتح المعبر من جهتها، وذلك بعد إنتهاء الأشغال الجارية. وحسب المصادر نفسها، فقد قالت السلطات المحلية، إن إجراءات مُشددة صارمة سيتم تطبيقها على مستوى المعبر المذكور، تخص العبور، على خلفية تفشي فيروس كورونا المُستجد. وأضافت، أن حركة العبور لن تكون كالسابق، إذ لن يتم السماح للمسافرين بولوج سبتة عن طريق المغرب، حتى لو كانوا يتوفرون على جواز سفر أو تأشيرة.
واد لو: انطلقت، بمدينة واد لو، فعاليات الدورة الثانية للمكتبة الشاطئية، التي تحمل شعار "معا سلطة و مواطنا ، يمكننا قهر كوفيد"، تحت إشراف المجلس الجماعي للمدينة. وافتُتِحت المكتبة الشاطئية، المُنظمة من طرف جمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي جماعة واد لو بتعاون جمعية التراث والتنمية والمواطنة و رابطة كاتبات المغرب، في وجه عموم المصطافين. وستستمر، الدورة الثانية للمكتبة الشاطئية بواد لو، إلى غاية الأربعاء 19 غشت، وستعرف برنامجا ثقافيا حافلا بالفقرات، كصُبحيات مُخصصة للأطفال، وأنشطة تربوية لفائدتهم، وندوات وجلسات حوارية في مواضيع ومجالات مُختلفة يُديرها دكاترة ومُتخصصين، فضلا عن أمسيات شعرية يُشارك فيها عدد من الشعراء والشاعرات وكذا قرارات قصصية يُقدمها قصّاصون مُتميزون. وزان: عبر عدد من المواطنين القاطنين بجماعة سيدي رضوان، التابعة لإقليموزان، عن استيائهم، جراء الاستثناء الذي طال عددا من الدواوير الواقعة بتراب ذات الجماعة، فيما يخص صيانة الأعمدة الكهربائية. وأفاد المواطنون المُتضررون، أن الجهة المُفوض لها مشروع صيانة الأعمدة الكهربائية بالجماعة، والمُتمثلة في المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، انتهت من عملها دون أن تشمل الأشغال عددا من الدواوير. وأكد المواطنون، على أن الأشغال لم تتضمن النقط السوداء بالجماعة، ولم تعتمد اللائحة التي أعدتها المؤسسات المحلية، حيث قامت باستثناء دواوير عدة وتركتها تواجه خطر الأسلاك الكهربائية المُنسدلة من الأعمدة.
شفشاون: أفاد محمد السفياني، رئيس جماعة شفشاون، أنه تمت المصادقة على صفقة الأشغال المتعلقة بتثنية المدخل الشمالي لمدينة شفشاون، وبالضبط الطريق رقم 412، الرابطة بين قنطرة سيفلاو والمدينة، على طول حوالي 4 كيلوميتر. وأشار السفياني، وفق منشور له على صفحته الرسمية بموقع فايسبوك، أن المشروع سيُنجز من طرف وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء، بكلفة قدرها 5 مليار سنتيم. وأضاف، أن هذا المشروع يدخل في إطار برنامج التهيئة الحضرية لجماعة شفشاون. طنجة: تم بطنجة افتتاح وحدة صحية ميدانية داخل مستشفى محمد السادس من أجل التكفل بالحالات المتوسطة والخطيرة لمرضى كوفيد 19. وتتكون الوحدة الميدانية، التي تم تشييدها وتجهيزها في أقل من أسبوع، من 48 سرير في غرف فردية مجهزة بآلات دعم التنفس وأجهزة مراقبة الوظائف الحيوية، حيث ستخصص لاستقبال المرضى الذين يتطلب وضعهم الصحي تزويدا مباشرا بالأوكسجين.، وستُمكن الطاقة الاستيعابية لهذه الوحدة، السلطات الصحية من التكفل بمرضى كوفيد 19 الذين يتوافدون على مستشفيات طنجة في الآونة الأخيرة، وهي وحدة مخصصة للتكفل بأصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن من الذين يتطلب وضعهم الصحي عناية مركزة. بريس تطوان