أزيد من خمسة عشر منزلا يتواجدون في ذلك الشارع لا يتوفرون على قنوات الصرف الصحي، قنوات متهالكة منذ زمن الإستعمار ومياه فوق الأرض تنبعث منها روائح كريهة و حشرات ضارة قهرت ساكنة مدينة المضيق عموما وتلاميذ مدرسة عمر بن الخطاب خصوصا. ويبقى السؤال من المسؤول عن هذه الكارثة البيئية ولماذا لم يتم تجهيز هذا الشارع من طرف الجهة المسؤولة أم أنه لا يوجد في تراب المدينة، أسئلة عديدة تطرح في هذا الموضوع و ننتظر الإجابة في القريب العاجل.