لم ولن تخفيها أقلام بعض الإنتهازيين ممن أساءوا للتعليم ورجاله،بكذبهم ونفاقهم على أنفسهم فقط لأن جميع القطاع وكذا الإقليم يعرف حقيقة التربية والتكوين بإقليم وجدة أنجاد. والأكاديمية مطالبة ببرمجة تكوين خاص في الإتصال والتواصل واحترام أخلاقيات العمل التربوي فيهما لفائدة كل الموظفين المكلفين بهما،على أن تكون تجربة قسم الغتصال بالاكاديمية هو النموذج والمثال. لولا ما قامت به "السند" مشكورة لفاتت المتتبعين للحقل التربوي بإقليم وجدة أنجاد،الاستماع للمداخلة المهمة لمدير أكادمية التربية والتكوين بالجهة الشرقية،حفل تنصيب نائب التعليم الجديد الجديد ذ.محمد أبوضمير خلفا للنائب يوسف بوعياش، وذلك يوم الثلاثاء 27 أبريل 2010 ،وكذا مداخلات النائبين السابق واللاحق. والسبب معروف ولا يحتاج إلى تعريف،مما وجب على النائب الجديد أن يكون حازما وصارما فيه،وهو عدم تواصل قسم التواصل بالنيابة مع جميع الجسم الإعلامي،حيث يقتصر غالبا في عهدي أغلب النواب السابقين على المطبلين والمزمرين لشطحات هؤلاء النواب الذين عاثو في تدبير النيابة وتسييرها،وإلا فلتفتح فقط ملفات الصفقات بالنيابة وكذا الإنتقالات أو الموظفين/الموظفات الأشباح بمقر النيابة لتعرف الحقيقة التي لم ولن تخفيها أقلام بعض الإنتهازيين ممن أساءوا للتعليم ورجاله،بكذبهم ونفاقهم على أنفسهم فقط لأن جميع القطاع وكذا الإقليم يعرف حقيقة التربية والتكوين بإقليم وجدة أنجاد. مرة أخرى،تبقى الأكاديمية الجهوية عبر قسم اتصالها الذي يحتوي على رجال تعليم من الممارسين للصحافة في الإعلامين الوطني والجهوي المكتوب والسمعي والإلكتروني،يتعاملون بمهنية مع جميع المنابر دون تمييز أو زبونية في إيصال المعلومة التربوية،والنيابات الأخرى بالجهة ننتظر من الاكاديمية برمجة تكوين خاص في الإتصال والتواصل واحترام أخلاقيات العمل التربوي فيهما لفائدة كل الموظفين المكلفين بهما،على أن تكون تجربة قسم الغتصال بالاكاديمية هو النموذج والمثال. هذا،وحسب الزملاء في "السند"فقد تم حفل تنصيب النائب الجديد تحت إشراف السيد محمد بنعياد نيابة عن السيد وزير التعليم