رسالة للمشككين في ريادة "هيسبريس"ومدرستها. هذا للسفير الأمريكي الحالي كما لسابقيه. رد الجميل لمملكة المغرب. فيديو الرئيس الأمريكي أوباما و وزيرة خارجيته كلينطون وأول دولة اعترفت باستقلال أمريكا. حوار السفير الامريكي مع "هسبريس" نشرت الزميلة "هسبريس"الرائدة في الإعلام الإلكتروني الوطني والعربي حوارا مع السفير الامريكي الحالي بالمملكة ،تحت عنوان:"السفير الأمريكي سامويل كابلان يُجيب على أسئلتكم"،وكان من بين التعليقات على الحوار من حاضرة الجهة الشرقية التي تستعد في أبهى صورها لاستقبال الطلعة البهية لمولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس،في زيارته رقم 23 لرعاياه الاوفياء حاملا معه كعادته في حله وترحاله مشاريع الخير والنماء. تعليقان جاء فيهما: التعليق رقم 24 رسالة للمشككين في ريادة "هيسبريس"ومدرستها عبد الرحيم باريج بسم الله الرحمان الرحيم أولا،تحياتي للعمل/السابقة في الإعلام الإلكتروني الوطني (وكيف لا و"هسبريس" هي أول جريدة إلكترونية في المغرب/وراجعوا موقع "ألكسا" المعتمد عالميا في ترتيب المواقع،فهي بتاريخ 28 أبريل 2010 في المرتبة 14 وطنيا بترتيب جميع المواقع التي يزورها يوميا المغاربة والجريدة الالكترونية الأولى بالمغرب..ولاحظوا الفرق بينها وبين جريدتي "الوجدية" بوجدة التي احتلت الرتبة 4720 وطنيا والخامسة محليا بوجدة والعاشرة بالجهة الشرقية..وهذا الحوار الالكتروني وهذه الأرقام هي للمشككين في ريادة "هسبريس"،أما من جانبي فأعترف بأنها مدرسة استفدت ولا زلت الكثير منها ضمن مدارس أخرى عربية وأجنبية نعتز ونشكر لهم بعض معارفنا المهنية في الإعلام الإلكتروني.وشكر خاص للزميل ذ.نور الدين لشهب على هذه التجربة السبَاقة إلكترونيا ليس فقط وطنيا بل إسلاميا وعربيا وإفريقيا،وليبحثوا في كل محركات البحث العالمية..نرجو أن نحظى بمثيلتها في أقرب وأول زيارة للسفير الأمريكي للجهة الشرقية التي دأب كل السفراء والسفيرات السابقين على زيارتها الرسمية لمرة واحدة حضرنا فعاليات معظمها كممثلين لمنابر إعلامية وطنية مكتوبة أضيفت لها اليوم الالكتروني المحلي/الجهوي،وبذلك يتحقق لنا إذا وافق السفير السبق المحلي والجهوي بأسئلة تغلب عليها الصفة المحلية والجهوية أكثر من الوطنية والدولية. ثانيا،أضم صوتي للتعليق رقم 8 الذي شفى غليلي ولا حاجة لتكرار ما كتبه،فهو موقفي وما عبرت عنه صراحة في جميع الندوات الصحفية التي عقدها السفيرات والسفراء الأمريكيين بمدينة وجدة. أخوكم وزميلكم في حرفة جورناليست فلانترنيت أو شبكة الرتيلة عبد الرحيم باريج المشرف على الجريدة الالكترونية المحلية الجهوية "وجدية.آنفو"بحاضرة الشرق مدينة الألفية التعليق رقم 24 هذا للسفير الأمريكي الحالي كما لسابقيه بسم الله الرحمان الرحيم (تابع لتعليق:هذا للمشككين في ريادة "هسبريس") ثانيا، أضم صوتي للتعليق رقم 8 الذي شفى غليلي ولا حاجة لتكرار ما كتبه،فهو موقفي وما عبرت عنه صراحة في جميع الندوات الصحفية التي عقدها السفيرات والسفراء الأمريكيين بمدينة وجدة. ثالثا، جميع ممثلات وممثلي الحكومة والشعب الأمريكي في المغرب بما فيهم السفير الحالي يطبقون ويعملون وفق النظرية الإستعمارية البائدة للجنرال الفرنسي ليوطي التي صنفت المملكة إلى جهات نافعة وأخرى غير نافعة،رغم أن السفيرات والسفراء الذين اعتمدوا لدى جلالة الملك محمد السادس حفظه الله،لا حظوا كيف أفشل جلالته تلك النظرية الاستعمارية البغيظة وكسرها بمشاريعه الاستراتيجية الضخمة في زياراته الميمونة للجهة الشرقية وحاضرة الشرق وجدة المرابطة والصامدة المجاهدة في الحدود الشرقية لمملكتنا،وهي 22 زيارة وإن شاء الله في نهاية هذا الشهر أو بداية الشهر القادم ماي على أبعد تقدير سيشرف حاضرة الشرق بالزيارة 23 بحفظ الله ورعايته. ولا شك أن السفير الأمريكي وهو المعروف بذاكرته الحادة،يتذكر جيدا المثل الذي درسه في تعليمه الابتدائي والثانوي في مقررات ولايته الامريكية الشهيرة بقصص أمثالها الشعبية،ذلك المثل الخالد"يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر". والسلام ختام. أخوكم وزميلكم في حرفة جورناليست فلانترنيت أو شبكة الرتيلة عبد الرحيم باريج المشرف على الجريدة الالكترونية المحلية الجهوية "وجدية.آنفو"بحاضرة الشرق مدينة الألفية ............................................ التعليق رقم 8 جاء فيه : رد الجميل لمملكة المغرب. جمال آيت وضيل السلام عليك و شالوم أيضا! يا سعادة السفير. لعل طاقمك من موظفي سفارتك المستعربين و المتفرنسين حللوا جيدا أسئلة قراء *هسبريس* المشكورة و من خلالها مضمون اهتماماتهم و انشغالاتهم و القضايا الملتبسة لديهم بشأن العلاقة مع بلادك و.م.أمريكية و هم لا شك يمثلون عينة من الرأي العام معتبرة في المغرب أقصى جناح في العالم الاسلامي .. عادة لم يتجرأ سفير قبلك للتواصل مع جمهور المغاربة العام و لكن الفضل يرجع لوسائل الاتصال و تطورها المعاصر.اذ العرف المتبع أن السفير يمثل دولته لدى الدولة المغربية حصرا و لا يتطفل خروجا عن هذا العرف و البروتوكول المعمول به ديبلوماسيا.. حقيقة لم يدفعني الفضول لطرح أي سؤال على سعادة السفير..و لكني بالمقابل درست نوعية الاسئلة المطروحة واستنتجت منها مستوى عال من الوعي السياسي المتميز للمغاربة بصفة عامة و ادراكهم لمرامي هذه "الخبطة الاعلامية" غير المسبوقة من سفير دولة أجنبية على أرض المملكة المغربية.. سعادة السفير: لا شك الآن, أن كل تصوراتك عن الرأي العام في بلدان عربية و اسلامية أخرى مثل لبنان و اليمن و مصر و العراق و السعودية و الكويت و باكستان لا تشبه بتاتا في صراحتها ما هو في المغرب..و هذا درس قيم في حد ذاته.. و تذكر دائما أن المملكة المغربية كانت من السباقين للإعتراف بالدولة الامريكية الوليدة آنئذ في عهد آبائها المؤسسين الاوئل و ظلت صديقة لها على الدوام رغم أن ثلثي مشاكل المغرب من طرف المعارضة السياسية بالمغرب 61 -1991 و في الصحراء المغربية 75-الى اليوم مرده الى عهد الحرب الباردة ضد السوفييت و كانت بسبب هذه الصداقة الوفية لمبادىء الحرية و ضد النظم الشمولية. سعادة السفير: اننا نعرف يقينا أن نظام جنيرالات الجزائر الحاكم لكم فيه حصة نفوذ فيفتي-فيفتي مع الفرنسيين..و قد آن الأوان لرد الجميل لصديقكم المملكة المغربية بنصح هؤلاء بالتعقل لإنهاء المشكلة المفتعلة في الصحراء المغربية..و هذا فقط جزء من رد الجميل لصديق صدوق ظل مخلصا لروابط الصداقة التاريخية بين الدولتين و الشعبين المغربي و الامريكي." ورابط التعليقات هو رابط الحوار الذي سبق إعادة نشره في "وجدية.آنفو" وهو في هسبريس ما يلي: http://www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=20487 وهذا شريط فيديو للرئيس الأمريكي أوباما يصرح في مصر أثناء زيارته الأخيرة لها بأن المملكة المغربية هي أول دولة اعترفت في العالم بالولايات المتحدةالأمريكية سنة 1787 م: وكذلك تصريح كلينطون وزيرة خارجية أمريكا في المنتدى السابع لأمريكا والعالم الإسلامي بقطر : وهذا نص الحوار صوتا وصورة كما نشرته"هسبريس": السفير الأمريكي سامويل كابلان يُجيب على أسئلتكم أجرى السفير الأمريكي السيد سامويل كابلان، لقاءا حصريا مع جريدة "هسبريس" الإلكترونية. أجاب خلاله عن أسئلة قراء الموقع. نعرض عليكم تسجيلا مرئيا لأهم ما دار في اللقاء في انتظار نشر الحوار المكتوب في وقت لاحق. الجزء الأول يتناول سعادة السفير مواضيع تهم العلاقة المغربية الأمريكية، التعاون العسكري بين البلدين، العلاقات الدبلوماسية مع الجماعات الإسلامية والأمازيغية بالإضافة إلى موضوع اتفاقية التجارة الحرة الجزء الثاني يتحدث سعادة السفير عن الأنشطة الثقافية التي تقوم بها السفارة الأمريكية بالمغرب، بالإضافة إلى أوجه التعاون في مجال التعليم وأخيرا قضية الصحراء المغربية