500 كلغ من المخدرات يحجزها الجيش المغربي بالشريط الحدودي الدرك الملكي ببركان يعتقل سائق شاحنة اقتحم حاجز محطة أداء الطريق السيار الدرك الملكي ببوعرفة يحجز أكثر من 120 كلغ من المخدرات بفجيج سريتي الدرك الملكي بالعيون الشرقية وتاوريت تحاربا التهريب بأنواعه 500 كلغ من المخدرات يحجزها الجيش المغربي بالشريط الحدودي في إطار حراستها الدائمة للحدود المغرية الجزائرية ،تمكنت عناصر القوات المسلحة المرابطة بنقطة المراقبة رقم 6،على مستوى دوار القلعة التابع ترابيا لجماعة لعثامنة، 40 مترا على الشريط الحدودي،من حجز 500 كلغ من مخدر "الشيرا" على شكل رزم بلغت ثمانية خبئت بإحكام داخل صفائح للوقود.وبعد مباشرة عناصر الجيش لحملة تمشيطية ،تم اكتشاف باقي الكمية المكونة من عشرة رزم أخرى من فئة 25 كلغ،كانت موجهة للتهريب نحو الجارة الجزائر.. الدرك الملكي ببركان يعتقل سائق شاحنة اقتحم حاجز محطة أداء الطريق السيار حاول سائق شاحنة "نوع إيسيزي" اقتحام الحاجز الخاص بمحطة الأداء الكائنة بمدخل الطريق السيار على بعد حوالي خمسة كيلومترات شمال مدينة العيون الشرقية،مما تسبب في أضرار كبيرة على مستوى الحاجز الخاص بالمحطة.وبعد هذا الحادث الغريب الذي لم يقع مثله منذ افتتاح المحطة، وبحسب بعض عمال المحطة،فإن جميع الذين عاينوا الحادث،اعتقدوا أن الأمر يتعلق بشاحنة محملة بالسلع المهربة،حاول سائقها الافلات من قبضة رجال الدرك الملكي عن طريق اقتحام حاجز المحطة بالقوة.وتدخلت عناصر الدرك الملكي بتافوغالت وتمكنت من اعتقال السائق المنحدر من مدينة بركان،وبعد التحقيق معه حول ما قام به تم تقديمه للعدالة خصوصا وأن الشركة الوطنية للطرق السيارة قررت متابعته قضائيا من أجل المنسوب إليه. الدرك الملكي ببوعرفة يحجز أكثر من 120 كلغ من المخدرات بفجيج في إطار مكافحة المخدرات بالمنطقة بتنسيق بين السلطة المحلية لبني كيل وفرقة الشرطة القضائية للأمن الوطني لبوعرفة والمركز القضائي للدرك الملكي، تمكنت مصالح الدرك الملكي ببوعرفة من حجز مائة كلغ من مخدر "الشيرا" بالجماعة القروية لبني كيل.كما تم بنفس الجماعة إلقاء القبض على شخصين وبحوزتهما 25 كلغ من مخدر "الشيرا"، فيما كان لازال البحث جاريا عن اثنين آخرين لاذا بالفرار. وتجدر الإشارة فالشريط الحدودي المغربي على مستوى الجنوب الشرقي من المملكة عرف في الآونة الأخيرة إحباط العديد من العمليات التي تهم مجال التهريب،من طرف مختلف سريات ومراكز الدرك الملكي،وشملت هذه العمليات توقيف العديد من المهربين الذين يشتغلون في مجال تهريب المخدرات،وكذا العملة الصعبة وبصفة خاصة "الأورو" التي يتم الإقبال عليه بشكل ملفت للنظر داخل سوق الصرف بدولة الجزائر وباقي الدول الأخرى التي لها حدود مشتركة مع هذا البلد. ويذكر،أن مصالح القيادة الجهوية للدرك الملكي بوجدة تبذل مجهودات كبيرة لمحاربة تهريب المخدرات على اختلاف أنواعها وأصنافها،على مستوى المنطقة الشرقية باعتبارها منطقة حدودية وتتوفرعلى شريطين حدوديين من شرقا في اتجاه القارة الإفريقية ومن الناحية الشمالية صوب أوروبا الأمر الذي يجعل هذه المنطقة وجهة مفضلة لشبكات التهريب الدولي للمخدرات.فقد سبق وتمكنت عناصر الدرك الملكي بمدينتي بوعرفة،شهر شتنبر من السنة الماضية،من حجز كميات كبيرة من المخدرات،قدرت بحوالي 850 كلغ من "الشيرا"،كانت محملة في سيارة تم توقيف أحد الذين كانوا على متنها. وفي نفس السياق كانت مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية بوعرفة ،قد تمكنت من إحباط عملية تهريب حوالي 3475 من مخدر "الحشيش"،كانت محملة على متن قافلة تضم 61 حمارا،والتي كان يقودها أربعة أشخاص بعدما كانوا يهمون بتهريب هذه المخدرات نحو القطر الجزائري عبر الشريط الحدودي،وبعد إحساسهم وشعورهم باقتراب رجال الدرك منهم أطلقوا سيقانهم للريح في اتجاه وجهة غير معلومة،تاركين ورائهم قافلة الحمير التي تم حجزها من قبل عناصر الدرك الملكي التي فتحت حينها تحقيقاتها من أجل الوصول إلى خيط لفك لغز هذه العملية وبالتالي إيقاف المهربين الذين كانوا وراء هذه العملية. سريتي الدرك الملكي بالعيون الشرقية وتاوريت تحاربا التهريب بأنواعه تمكنت مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية تاوريرت من حجز 13700علبة سجائر مهربة من القطر الجزائري من نوع "مالبورو"و"ليجوند" و"كولواز"،كانت محملة في سيارة نفعية كبيرة من نوع "فولزفاكن" بعد أن غادرت محطة الأداء للطريق السيار وجدة/الرباط شرق مدينة تاوريرت في اتجاه أحد المنازل بدوار أولاد المهدي على مستوى جماعة لقطيطر القروية أين حاول السائق ومرافقه إفراغ حمولة السيارة من البضاعة المهربة،بعد أن غادرت محطة الأداء للطريق السيار وجدة / الرباط شرق مدينة تاوريرت في اتجاه أحد المنازل بدوار أولاد المهدي على مستوى جماعة لقطيطر القروية أين حاول السائق ومرافقه إفراغ حمولة السيارة من البضاعة المهربة. وتم اتخاذ المتعين في حقهم قبل إحالتهم جميعا على ابتدائية تاوريرت من أجل الاتجار في السجائر المهربة،فيما أحيل المحجوز بما فيه وسيلة النقل المعدة للتهريب الذي قدرت قيمته الإجمالية بحوالي 380 ألف درهم، على إدارة الجمارك بوجدة. وسبق واعترضت دورية تابعة لعناصر الدرك الملكي بمدينة العيون الشرقية بتنسيق مع عناصر القيادة الإقليمية للدرك الملكي بتاوريرت ،سيارة من نوع "داسيا"محملة بحوالي 500 كيلوغرام من مخدر الشيرا،وذلك على الطريق الوطنية رقم 06 في مقطعها الرابط بين العيون الشرقية وتاوريرت،وبالضبط قرب محطة الضخ التابعة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب.واعتقل أحد المتورطين ( 27 سنة ينحدر من إقليم تاونات) ،فيما تمكن مرافقه من الهرب عبر الحقول المجاورة،كما تم حجز عدد من صفائح الترقيم المزورة كان يستعملها الجناة للتمويه. سائق السيارة ومرافقه،كانا في طريقهم إلى مدينة وجدة عبر الطريق السيار فاس- وجدة،عندما امتنعوا عن التوقف في سد قضائي لدرك تاوريرت على مستوى الطريق السيار،الأمر الذي جعل عناصر الدرك الملكي تلاحقهم،قبل أن يخرج المهربين من الطريق السيار عبر المدخل الشرقي لتاوريرت مواصلين طريقهم عبر الطريق الوطنية رقم 06،وعند اقترابهم من مدينة العيون الشرقية. هذا وكانت عناصر من الدرك الملكي تابعة لكوكبة الدراجات النارية بتاوريرت،على مستوى الطريق السيار وجدةفاس،من إيقاف سيارة نفعية من نوع "فاركونيت" تحمل أرقاما إسبانية مزورة ولا تتوفر على أوراق هوية إذ لا يوجد لها أثر في سجلات المصالح الجمركية،وأثناء عملية تفتيش السيارة تم العثور بداخلها على 91 طرد من مخدر الشيرا،قدر وزنها الإجمالي بحوالي2217 كلغ من مادة "الحشيش"، فيما تمكن ركاب السيارة التي كانت قادمة من فاس وكانت تسير في اتجاه وجدة من الفرار إلى وجهة غير معروفة بمجرد ما تلقوا إشارة التوقف من رجال الدرك.فيما تم وقتها فتح تحقيق في الموضوع للتوصل إلى الجناة الفارين وأصحاب البضاعة.