يطالب المصطافون في شواطئ قبيلة أنجرة شاطئ سيدي قنقوش، شاطئ واد أليان، شاطئ بليونش وشواطئ الدالية و القصر الصغير خاصة من السلطات المعنية بالنظافة بزيارة هده الشواطئ للوقوف على التلوث والأزبال المتواجدة بهذه الشواطئ والصادرة من المقاهي الموجودة بها، حيث إن أصحاب هذه المحلات( المقاهي والمطاعم) يرمون القارورات وغيرها من المواد المضرة بالبيئة في الرمال.. ومعلوم أن وزارة التجهيز في تقريرها الأخير اعتبرت شواطئ طنجة من ضمن السواحل الملوثة، مما يضطر المصطافين للتوجه إلى هذه الشواطئ الممتازة. " تجزئة ظهر الخروب لا يدخلها إلا المحظوظون ... يا وزير الإسكان".[/B]والأمر يتعلق بمشروع تجزئة سكنية لإعادة إسكان ضحايا نزع الملكية لفائدة ميناء طنجة المتوسط.. تسمى تجزئة ظهار الخروب لكن عددا من السكان الدين كان مقررا أن يستفيدوا من بقع هذه التجزئة تم حرمانهم حيث يقدر ب 100 تقريبا.. كلهم دمرت منازلهم بعد قرار نزع ملكيتهم لفائدة مشاريع الميناء، وأغلبهم دفع وثائق إدارية للاستفادة من هذه البقع، لكن الأمر لم يتضح فقط ظل المغضوب عليهم يعلمون بالاستفادة من بقع التجزئة التي تطل على الميناء، في الوقت الذي تمكن محظوظون من الاستفادة من بقع ممتازة، رغم أنهم ليسوا أصحاب أولوية، وما زاد غموضا هو الزيارة الأخيرة التي قام بها مسؤول من صندوق الإيداع والتدبير "CDO" حيث أكل على نيته مؤسسة من الاستفادة من الأراضي الباقية لأجل بناء عمارات بها، وللتذكير أن هذه التجزئة هي لإزالة محطة نزاع بين السلاليون لمدشر ظهار الخروب ومؤسسة أخرى لا يعرفها السكان هل هي العمران أو...؟ [B] " مدشر العين الحمرا في حاجة لقنطرة".[/B]عاد المواطنون سكان مدشر العين الحمرا بقبيلة أنجرة إلى مطالبة المسؤولين بإنشاء قنطرة فوق الطريق السيار المار إلى ميناء طنجة المتوسط ليتمكن السكان من ممارسة أنشطتهم الفلاحية، ويؤكد السكان المتضررون من جديد على معاناتهم مع استمرار المسؤولين في تجاهل مطالبهم بإنشاء هذا المعبر حيث سبق أن راسلوا عامل الفحص أنجرة ثلاث مرات، وقاموا بوقفات احتجاجية بالمنطقة من أجل فك الحصار الذي ضربه هدا الطريق السيار.
[B]القصر الصغير استفحل عدد المتشردين والمتسولين في منطقة القصر الصغير في الأيام الأخيرة .. بشكل ملفت للانتباه. فأينما وليت وجهك تجد متشردين ومتسولين.. ليبقى التساؤل إن كانت المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لم تصل إلى هذه المنطقة.