ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" أن رجلا من إقليم فوجيان بالصين، ارتدى قناعاً وتسلّل إلى المنزل الذي يسكنه مع زوجته، فسرقه ثمّ اغتصبها. وأشارت الصحيفة إلى أن الزوج أراد أن يظهر لزوجته مدى خطورة ما تقوم به، حيث كان قلقاً لأنها لا تتوقف عن الحديث إلى غرباء عبر الإنترنت، على الرغم من تحذيراته المتكررة من خطر ذلك. وقد سارعت المرأة للاتصال بالشرطة ٌيقاف المغتصب لكن سرعان ما براته المحكمة بعد أن تعرفت زوجته عليه ولم تقدم شكوى ضده.