تضمنت المواجهة الأولى بين المغني المغربي سعد لمجرد والفتاة الفرنسية لورا التي ادعت عليه بتهمة اغتصابها، عدة كواليس حسب ما أوردته تقارير إعلامية. وذكرت المصادر ذاتها، أن الجلسة كانت عاصفة جداً، حيث أن لمجرد صرخ بوجه المدعية لورا بريول مؤكداً كذب روايتها وأنها تريد ابتزازه مالياًن فيما اعترفت بريول بأنها ذهبت مع لمجرد برضاها الى غرفته في الفندق، واستعدادها لعلاقة معه، قبل أن تتراجع بسبب استخدامه العنف والقوة. وأنكر لمجرد أقوال بريول مشدداً على عدم حصول أي اعتداء او اقتراب من حدود العلاقة، مضيفا أن ما حدث كان بكامل إرادة بريول والدليل دخولها وخروجها من الفندق بكامل أناقتها.