ستدرس محكمة الاستئناف بباريس طلب الإفراج عن المغني المغربي قبل العاشر من نونبر الجاري ، وذلك وفق ما أفاد به إيريك ديبون موريتي، محامي لمجرد. واضاف موريتي الذي كان قد التقى من قبل بالمغني المغربي وأفراد من أسرته، في تصريح للصحافة أن سعد لمجرد لديه الثقة في العدلة الفرنسية، وينتظر التطورات المستقبلية بهدوء، مؤكدا أنه عندما تتخذ محكمة الاستئناف باريس قرارها، سيتم تنظيم ندوة صحفية من اجل تقديم المزيد من المعلومات بشأن هذه القضية. يشار الى أنه تم توجيه التهمة للمغني المغربي وأودع السجن مساء الجمعة الماضي، للاشتباه في تورطه في "اغتصاب" بفرنسا. وكان دفاع المغني المغربي قد تقدم بطلب استئناف قرار الاعتقال الذي اتخذه قاضي الحريات.