الطريقة الأولى: -وضع بعض قطرات كحول الآيزوبروبيل، وأوبروكسيد الهيدروجين في السرة، وتركه بضع دقائق وذلك حتى تتحلل الأوساخ، لتسهيل عملية التخلص منها، وباستخدام العود القطني لتنظيف الأذن يجب تنظيف السرة من الأوساخ، تكرر هذه الخطوة إذا لزم الأمر ذلك، ولكن من الأفضل استخدام عود جديد عند التكرار، وتجفف السرّة من المواد باستخدام منشفة صغيرة، أو قطعة قماشية نظيفة. الطريقة الثانية: – تحضير محلول مطهر، وذلك بخلط كميات متساوية من ماء الأكسجين مع زيت الأطفال، ويغمس عود تنظيف الأذن بهذا المحلول، ثم تنظف السرة به بحركة دائرية، ومع فرك لطيف وخفيف، وتكرر هذه الطريقة حتى تنظف السرّة بشكل كامل. الطريقة الثالثة: -تحضير محلول مكون من الماء والملح، ثم وضع كمية منه تغطي السرة، ومن يجب وضع كوب بلاستيكي على السرة لتغطيتها، والانتظار لعدة دقائق، وبهذه الطريقة تنظف السرة من الأوساخ والبكتيريا أيضاً، التي هي بالعادة تسبب الالتهابات والحكة أيضاً، وتجدر الإشارة أن هذه الطريقة تستدعي من آلشخص أن يكون مستلقي على ظهرة. العناية بالسرّة : -من الضروري بعد كل حمام تجفيف السرّة، ويجب عدم إهمالها؛ لأنّ الرطوبة تعد من أفضل البيئات لنمو وتكاثر البكتيريا. -في حال كان للسرة رائحة كريهة أو غير محبة، من الأفضل استخدام غسول يناسب البشرة، كما أن وضع قبل الحمام، كل من زيت الزيتون وزيت جوز الهند، يساعدان على التخلص من الأجسام الغريبة في السرة وكذلك الأوساخ. -يجب استخدام أدوات نظيفة عند تنظيف السرة، ويجب الابتعاد عن استعمال الأدوات الحادة؛ لأنها تلحق أضراراً كبيرة في هذه المنطقة الحساسة، وفي حال إصابة هذه المنطقة بأي ضرر من الأفضل الذهاب للطبيب الجلدي كي يعالجها، وينظفها بالشكل المناسب.